يتهمونها بالضعف
ويرددون هذه الجمله على مسامعها
دون مراعاه لمشاعرها
ولا,,, لآ احاسيسها
فتستقبلها منهم بلطافتها المعهوده
في مواجه وقحاتهم القاسيه على مسامعها
فلما
لم يتسالوا يوما عن تسائلاتها....!!
هل وجدت في هذا العالم
لا أكون ضعيفه أم خلقت لا أكون الجنس الأضعف..
لما
تجاوزتم كثيرا بنعوتكم وآتهاماتكم لها
فالليونه لديكم ضعف
واللطف في مواجه وقاحتكم ضعف
وتبعيتها ورعايتها لكم ضعف
والقدره على التكيف مع ما حولها ضعف.
دون علم منكم بأنها نقاط القوه
التي يمتلكها هذا الجنس البشري
دون جنسه الآخر.
ومفاتيح السعاده التي تبعثها في جنسه الآخر .
والضعف ليس با انوثتها بل با استجابتكم لها
فلما تريدونها
أن تمتلك نزعاتكم الذكوريه ؟؟
تطبقونها عليها ,,, وكأنها مطالبه بتنفيذها ..!
لما
لاتشعرونها با أنوتثها
كما تريد أن تشعرهي با أنوثتها.
فا أنت أن لم تفعل أيها الرجل
فأنت تسعى الى الآنانيه الذاتيه
لانك تريد أن تشعر بسلطه رجولتك
دون أن تشعرهي با أنوثتها .
فجرب أن تكون كالطوق الآمن
الذي يلتف حول روحها وكيانها
وستجدها الأنثى الحقيقيه بين يديك
فطبيعتها ميلها للرجل لحمايتها
ليس ضعفا منها بل لفطرتها التي تتحتكم بها .
فلماذا لا تداعب روحها
لتصنع لها الفرق الذي تطمح أليه كل أنثى
لتعشق وجودك بحياتها
فتنمي بها استقلاليتها
لتصبح ساحره وممتعه بوجودها.
وأعلم بأنه
لا يوجد بهذا الوجود
أنثى ليست جذابه با أنوثتها
بل رجلا
لم يجيد احتواء طبيعه انوثتها
وتركيبه عاطفتها.
ويرددون هذه الجمله على مسامعها
دون مراعاه لمشاعرها
ولا,,, لآ احاسيسها
فتستقبلها منهم بلطافتها المعهوده
في مواجه وقحاتهم القاسيه على مسامعها
فلما
لم يتسالوا يوما عن تسائلاتها....!!
هل وجدت في هذا العالم
لا أكون ضعيفه أم خلقت لا أكون الجنس الأضعف..
لما
تجاوزتم كثيرا بنعوتكم وآتهاماتكم لها
فالليونه لديكم ضعف
واللطف في مواجه وقاحتكم ضعف
وتبعيتها ورعايتها لكم ضعف
والقدره على التكيف مع ما حولها ضعف.
دون علم منكم بأنها نقاط القوه
التي يمتلكها هذا الجنس البشري
دون جنسه الآخر.
ومفاتيح السعاده التي تبعثها في جنسه الآخر .
والضعف ليس با انوثتها بل با استجابتكم لها
فلما تريدونها
أن تمتلك نزعاتكم الذكوريه ؟؟
تطبقونها عليها ,,, وكأنها مطالبه بتنفيذها ..!
لما
لاتشعرونها با أنوتثها
كما تريد أن تشعرهي با أنوثتها.
فا أنت أن لم تفعل أيها الرجل
فأنت تسعى الى الآنانيه الذاتيه
لانك تريد أن تشعر بسلطه رجولتك
دون أن تشعرهي با أنوثتها .
فجرب أن تكون كالطوق الآمن
الذي يلتف حول روحها وكيانها
وستجدها الأنثى الحقيقيه بين يديك
فطبيعتها ميلها للرجل لحمايتها
ليس ضعفا منها بل لفطرتها التي تتحتكم بها .
فلماذا لا تداعب روحها
لتصنع لها الفرق الذي تطمح أليه كل أنثى
لتعشق وجودك بحياتها
فتنمي بها استقلاليتها
لتصبح ساحره وممتعه بوجودها.
وأعلم بأنه
لا يوجد بهذا الوجود
أنثى ليست جذابه با أنوثتها
بل رجلا
لم يجيد احتواء طبيعه انوثتها
وتركيبه عاطفتها.